عنوان الموضوع : غَرقْ ! جميلة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ;7920604
لماذا دائِماً يلفُ قسوةالحديدْ أسوارَ الحدائِق
وتموتُ البهجة في أحضانِ فرح ؟
~وتتشظى الروح هنا ~
أكل حزن منبعه صفاء؟
سأعود
__________________________________________________ __________
أَكلُ حزنٍ منبعهُ صَفاء ؟
يبدو هذا رفيقتي *
كُل الأحزان مناهلُ النقاء والصَفاء من تُثيرها
وتـ صنعُها حتى !
ياعجبي
حُييتِ
وعودي كما تشتهين أغصان ياأنيقة
المكانُ بكِ يحلو
__________________________________________________ __________
لماذا دائِماً يلفُ قسوةالحديدْ أسوارَ الحدائِق
وتموتُ البهجة في أحضانِ فرح ؟
ولماذا المرارة تنتهي بِها حتى الأشربة الحالية ؟
ولماذا في آخر الضَوء لمحةُ انكسار ؟
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
.
عَزائِي أَنّي ـ والله ـ مَاكُنتُ أعرِف ْ
أَن الأرصِفة تبْتلِعُ الضَحايا !
وأن المدينة الوَادِعة النائِمة بِلُطفْ ،
قَد تتمردْ في ذاتِ ثانية وتَسرقُ الظِلال . ْ
وكانَ كهف
ودُخان
وبقاياطِفلة بملامِحِ ثائِرة ،
وأنفاسُ طير يُحلقُ في حنايا المكان !
كانتْ سُفنُ المرسى هادئِة ،
وأمواجُ المُحيط
حتى " شَرقيّةُ " الوجوه
ورِياحُ الـ قَهر حينَ تَهبْ !
وحينَ أمطرتْ غمائِم ُ السَماء
سَماءُ "المُتجمِد" فقطْ
لملمتُ الأمتعة ،
وألقيتُ آخر نظرة
كانت كسكينٍ مصنوعٍ بمهارة
شَعرتُ بِه
بُكلِ تفاصيلة واقفاً كـ غصةِ حلقْ
تجاهلتُ الألم
والألم
والألم
ومَضيت ْ
أَن الأرصِفة تبْتلِعُ الضَحايا !
وأن المدينة الوَادِعة النائِمة بِلُطفْ ،
قَد تتمردْ في ذاتِ ثانية وتَسرقُ الظِلال . ْ
وكانَ كهف
ودُخان
وبقاياطِفلة بملامِحِ ثائِرة ،
وأنفاسُ طير يُحلقُ في حنايا المكان !
كانتْ سُفنُ المرسى هادئِة ،
وأمواجُ المُحيط
حتى " شَرقيّةُ " الوجوه
ورِياحُ الـ قَهر حينَ تَهبْ !
وحينَ أمطرتْ غمائِم ُ السَماء
سَماءُ "المُتجمِد" فقطْ
لملمتُ الأمتعة ،
وألقيتُ آخر نظرة
كانت كسكينٍ مصنوعٍ بمهارة
شَعرتُ بِه
بُكلِ تفاصيلة واقفاً كـ غصةِ حلقْ
تجاهلتُ الألم
والألم
والألم
ومَضيت ْ
.
وفي المُنتصَف
التفَتْ حولي أشواكُ الذِكرى
ولفحتني حرارةُ الحنين ،
احتضَنتُ بقايا الطفلة داخلي وبكيتُ بعنف .
استجدتني خطواتي أن أعود
والكهَف ْ
ومطرُ " المُتجمد " !
ولكن هيهات
ليسَ في كُل مرة سـأكونُ أنت ياقلبي
صَدقنّي **
التفَتْ حولي أشواكُ الذِكرى
ولفحتني حرارةُ الحنين ،
احتضَنتُ بقايا الطفلة داخلي وبكيتُ بعنف .
استجدتني خطواتي أن أعود
والكهَف ْ
ومطرُ " المُتجمد " !
ولكن هيهات
ليسَ في كُل مرة سـأكونُ أنت ياقلبي
صَدقنّي **
لماذا دائِماً يلفُ قسوةالحديدْ أسوارَ الحدائِق
وتموتُ البهجة في أحضانِ فرح ؟
ولماذا المرارة تنتهي بِها حتى الأشربة الحالية ؟
ولماذا في آخر الضَوء لمحةُ انكسار ؟
وتموتُ البهجة في أحضانِ فرح ؟
ولماذا المرارة تنتهي بِها حتى الأشربة الحالية ؟
ولماذا في آخر الضَوء لمحةُ انكسار ؟
أنين
الجُمعة
الـ 10 عجباً
الجُمعة
الـ 10 عجباً
==================================
لـ أنيقاتِ الحرفِ هُنا
عذراً .. وتجاهلوا كسورَ النص ْ ،
التواءات الحروفْ ،
ونضوبِ الجَمَال !

عذراً .. وتجاهلوا كسورَ النص ْ ،
التواءات الحروفْ ،
ونضوبِ الجَمَال !

__________________________________________________ __________

.
لماذا دائِماً يلفُ قسوةالحديدْ أسوارَ الحدائِق
وتموتُ البهجة في أحضانِ فرح ؟
~وتتشظى الروح هنا ~
أكل حزن منبعه صفاء؟
سأعود
__________________________________________________ __________
أَكلُ حزنٍ منبعهُ صَفاء ؟
يبدو هذا رفيقتي *
كُل الأحزان مناهلُ النقاء والصَفاء من تُثيرها
وتـ صنعُها حتى !
ياعجبي
حُييتِ
وعودي كما تشتهين أغصان ياأنيقة

المكانُ بكِ يحلو

__________________________________________________ __________
لماذا دائِماً يلفُ قسوةالحديدْ أسوارَ الحدائِق
وتموتُ البهجة في أحضانِ فرح ؟
ولماذا المرارة تنتهي بِها حتى الأشربة الحالية ؟
ولماذا في آخر الضَوء لمحةُ انكسار ؟
هي القوانين يا أنين
لن أستطع أنا أو أنتِ تغييرها..
لن أستطع أنا أو أنتِ تغييرها..
لكنها تختلف مناسبةً إلى أي إنسان
فمنهم من يرى ذاك الحديد إسواراً جميلاً يحيط بالحديقة الغنّاء
والبهجة تختفي في أحضان الفرح ، لتعطي مجالا للفرح أن يتعاظم
فمنهم من يرى ذاك الحديد إسواراً جميلاً يحيط بالحديقة الغنّاء
والبهجة تختفي في أحضان الفرح ، لتعطي مجالا للفرح أن يتعاظم
هي رؤيا يا أنين
تختلف حسب المعطيات
جرّبي في لحظة نقاء التأمل ، وستختلف المعطيات بكل تأكيد
تختلف حسب المعطيات
جرّبي في لحظة نقاء التأمل ، وستختلف المعطيات بكل تأكيد
كل ما أعلمه الآن
أن الألم قد احتلّ من قلبك كل الأمكنة
أن الألم قد احتلّ من قلبك كل الأمكنة
وليس لديّ سوى أن ألهج بالدعاء بسكينةٍ تحتويه
كل نبضاتي معك
__________________________________________________ __________
:
لماذا دائِماً يلفُ قسوةالحديدْ أسوارَ الحدائِق
لتَكون حدّاً .!!
وتحميها من المُتطفلين صغاراً كانوا أو كِباراً , فيبْقى الزّهْر ويزهُو المَكَان .
وتحميها من المُتطفلين صغاراً كانوا أو كِباراً , فيبْقى الزّهْر ويزهُو المَكَان .
:
أسْعَدَ الله قلبكِ ياحبيبة


:
:
:
:
سَنى
ليسَ ألماً بقدرِ ماهوَ عَجب ْ ،
والعجبْ يسوقُ للـ ألم !
أن تُجهزين ْ مدينة مِنْ ضِياء ،
وشموع
ْ وأناشيدُ قلبْ وكعكاتُ أماني
وطوابيرَ حُلمْ
وابتسامة حَدّ السماء
وتأتي رُكاماتُ غبارْ
تخنقُ الأنفاسْ
وتقتلُ ملامح المكانْ بلا " ذنب "
بلا" ذنب " ياسنى **
سِوى ......... ! <موجعة وفقط لااستطيع أن اُكمل
ليسَ ألماً بقدرِ ماهوَ عَجب ْ ،
والعجبْ يسوقُ للـ ألم !
أن تُجهزين ْ مدينة مِنْ ضِياء ،
وشموع
ْ وأناشيدُ قلبْ وكعكاتُ أماني
وطوابيرَ حُلمْ
وابتسامة حَدّ السماء
وتأتي رُكاماتُ غبارْ
تخنقُ الأنفاسْ
وتقتلُ ملامح المكانْ بلا " ذنب "
بلا" ذنب " ياسنى **
سِوى ......... ! <موجعة وفقط لااستطيع أن اُكمل
شُكراً لـ أنتِ هنا
لـ قلبكـ ْ
لـ حرفكْ
لـ بياضِكـ
سَنى ياروعة دُمتِ قريبة كالـنفَسْ
:
شموخ ْ
يانبضْ ليسَ لدي ماأعلقّ بِه صدقيني ** !
فرحتي بكِ ـ قريبة ومعي ـ تُلجمني ـ والله ـ دائِماً وفي كل مرة .
سلمتِ يانقية القلب .
:
لـ قلبكـ ْ
لـ حرفكْ
لـ بياضِكـ
سَنى ياروعة دُمتِ قريبة كالـنفَسْ
:
شموخ ْ
يانبضْ ليسَ لدي ماأعلقّ بِه صدقيني ** !
فرحتي بكِ ـ قريبة ومعي ـ تُلجمني ـ والله ـ دائِماً وفي كل مرة .
سلمتِ يانقية القلب .
: