إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

غَرقْ ! جميلة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غَرقْ ! جميلة

    عنوان الموضوع : غَرقْ ! جميلة
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    .

    عَزائِي أَنّي ـ والله ـ مَاكُنتُ أعرِف ْ
    أَن الأرصِفة تبْتلِعُ الضَحايا !
    وأن المدينة الوَادِعة النائِمة بِلُطفْ ،
    قَد تتمردْ في ذاتِ ثانية وتَسرقُ الظِلال . ْ
    وكانَ كهف
    ودُخان
    وبقاياطِفلة بملامِحِ ثائِرة ،
    وأنفاسُ طير يُحلقُ في حنايا المكان !
    كانتْ سُفنُ المرسى هادئِة ،
    وأمواجُ المُحيط
    حتى " شَرقيّةُ " الوجوه
    ورِياحُ الـ قَهر حينَ تَهبْ !
    وحينَ أمطرتْ غمائِم ُ السَماء
    سَماءُ "المُتجمِد" فقطْ
    لملمتُ الأمتعة ،
    وألقيتُ آخر نظرة
    كانت كسكينٍ مصنوعٍ بمهارة
    شَعرتُ بِه
    بُكلِ تفاصيلة واقفاً كـ غصةِ حلقْ
    تجاهلتُ الألم
    والألم
    والألم
    ومَضيت ْ



    .



    وفي المُنتصَف
    التفَتْ حولي أشواكُ الذِكرى
    ولفحتني حرارةُ الحنين ،
    احتضَنتُ بقايا الطفلة داخلي وبكيتُ بعنف .
    استجدتني خطواتي أن أعود
    والكهَف ْ
    ومطرُ " المُتجمد " !
    ولكن هيهات
    ليسَ في كُل مرة سـأكونُ أنت ياقلبي
    صَدقنّي **

    لماذا دائِماً يلفُ قسوةالحديدْ أسوارَ الحدائِق
    وتموتُ البهجة في أحضانِ فرح ؟
    ولماذا المرارة تنتهي بِها حتى الأشربة الحالية ؟
    ولماذا في آخر الضَوء لمحةُ انكسار ؟



    أنين
    الجُمعة
    الـ 10 عجباً

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    لـ أنيقاتِ الحرفِ هُنا

    عذراً .. وتجاهلوا كسورَ النص ْ ،
    التواءات الحروفْ ،
    ونضوبِ الجَمَال !



    __________________________________________________ __________

    كتبت بواسطة ;7920604
    .


    لماذا دائِماً يلفُ قسوةالحديدْ أسوارَ الحدائِق
    وتموتُ البهجة في أحضانِ فرح ؟




    ~وتتشظى الروح هنا ~

    أكل حزن منبعه صفاء؟



    سأعود

    __________________________________________________ __________

    أَكلُ حزنٍ منبعهُ صَفاء ؟


    يبدو هذا رفيقتي *
    كُل الأحزان مناهلُ النقاء والصَفاء من تُثيرها
    وتـ صنعُها حتى !
    ياعجبي

    حُييتِ
    وعودي كما تشتهين أغصان ياأنيقة
    المكانُ بكِ يحلو

    __________________________________________________ __________

    لماذا دائِماً يلفُ قسوةالحديدْ أسوارَ الحدائِق
    وتموتُ البهجة في أحضانِ فرح ؟
    ولماذا المرارة تنتهي بِها حتى الأشربة الحالية ؟
    ولماذا في آخر الضَوء لمحةُ انكسار ؟


    هي القوانين يا أنين
    لن أستطع أنا أو أنتِ تغييرها..

    لكنها تختلف مناسبةً إلى أي إنسان
    فمنهم من يرى ذاك الحديد إسواراً جميلاً يحيط بالحديقة الغنّاء
    والبهجة تختفي في أحضان الفرح ، لتعطي مجالا للفرح أن يتعاظم

    هي رؤيا يا أنين
    تختلف حسب المعطيات
    جرّبي في لحظة نقاء التأمل ، وستختلف المعطيات بكل تأكيد

    كل ما أعلمه الآن
    أن الألم قد احتلّ من قلبك كل الأمكنة

    وليس لديّ سوى أن ألهج بالدعاء بسكينةٍ تحتويه

    كل نبضاتي معك

    __________________________________________________ __________
    :


    لماذا دائِماً يلفُ قسوةالحديدْ أسوارَ الحدائِق



    لتَكون حدّاً .!!
    وتحميها من المُتطفلين صغاراً كانوا أو كِباراً , فيبْقى الزّهْر ويزهُو المَكَان .


    :






    أسْعَدَ الله قلبكِ ياحبيبة




    :

    :
    :
    سَنى
    ليسَ ألماً بقدرِ ماهوَ عَجب ْ ،
    والعجبْ يسوقُ للـ ألم !
    أن تُجهزين ْ مدينة مِنْ ضِياء ،
    وشموع
    ْ وأناشيدُ قلبْ وكعكاتُ أماني
    وطوابيرَ حُلمْ
    وابتسامة حَدّ السماء
    وتأتي رُكاماتُ غبارْ
    تخنقُ الأنفاسْ
    وتقتلُ ملامح المكانْ بلا " ذنب "
    بلا" ذنب " ياسنى **
    سِوى ......... ! <موجعة وفقط لااستطيع أن اُكمل
    شُكراً لـ أنتِ هنا
    لـ قلبكـ ْ
    لـ حرفكْ
    لـ بياضِكـ
    سَنى ياروعة دُمتِ قريبة كالـنفَسْ
    :
    شموخ ْ
    يانبضْ ليسَ لدي ماأعلقّ بِه صدقيني ** !
    فرحتي بكِ ـ قريبة ومعي ـ تُلجمني ـ والله ـ دائِماً وفي كل مرة .
    سلمتِ يانقية القلب .
    :


يعمل...
X