فيمن رحلت عن الدنيــــــــــ(وتركتني وحيداً)ــــــــــــــــا..


أحببت فيكِ عذوبة الحلم..

وبراءة الضحكـــــــــــــــة.. وصوتك الحنون الذي يأتيني عبر حدود الزمان..

ليولد الشوق في قلبـــــــــــــــــــــــــي..!!

فلا أملك إلا الطيران في مدار حبك..

وأهفوا إليك بشوقٍ وجنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــون.. ؟!!

((أحمل إليك زهرةً أحببتــــــــــــــــــــــــــــــــــها))..!!

أرهقها الإنتظار.. أضناها القلق.. وعصف بها الحنين... لم يبق منها سوى رحيقٌ

يفوح بعبيرٍ جميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل ..!!

وحدي.. هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا..! !!!

أنتظـــــــــــــــرك..؟!!

ولم يبقى لي سوى الصمـــــــــــــــــــــــــــــت..!!

وصدى صوتك.. يلّفِح مسامعي..!!

لكنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــي

مقيدٌ لا أنطلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق؟ ؟!!!


محبكم
فالح الحربــــــــــــــــــــي

شكرا لك فالح على هالقصيدة الجميلة.

فيمن رحلت عن الدنيــــــــــ(وتركتني وحيداً)ــــــــــــــــا..


ياراحلين عن الحياة وساكنين بأضلُعي "." "." هل تسمعون توجّعي وتوجّع الدنيا معي ؟؟!

زهرة ،، إنتظار ،، قيود قد يطلقها الأمل رغم الألم ..

كلمات أثارت الشجون فأسالت حبر القلم ..

شكـراً لقلمِكَ ..

العفو إخت لميـــــــــــــــــــــــــــــــ(2009)ــــــــــ ــــــــــــــــــــــس

نورتي وشرفتي

تحياتي لكِ

*الغزيل*

دائماً ماتنورين صفحاتي بإطرائك العذب

فلا تحرمينا هذا المرور

تحياتي لكِ إختي الفاضلة

وما صمتنا الا حبا لذاك الصوت وصداه


شكرا لحرفك
وفقك الله

"أحمل إليكِ زهــــرة أحببتـهـــــــــا"

منذ أن قراءة هذا العنوان حتي قفزت إلى ذاكرتي

قصيدة للشاعر فاروق جويدة ,تحمل بعض من الكلمات وشيئاً من المعاني

ومما جاء فيها:

في كل عام كنت أحمل زهرة مشتاقة تهفو إليك..

في كل عام كنت أحمل بعض أيامي لأنثرها عبيراًفي يديك..

إلا أنني أرى أنك أردت تصوير معني قد يختلف تماماً عما أراد فاروق تصويره.

وفيما يظهر لي أنك أردت أن تصور قسوة الرحيل والفراق "هذا مافهمته"