تويت
عنوان الموضوع : قصة قصيرة بسطورها ... ولكنها عظيمة بمعانيها خاطرة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليكم هذه القصه
خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها
لم تعرفهم وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى. ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج.
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حدث
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا!
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم : ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا:
هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو احد اصدقائه،
وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر
وأنا (المحبة)،
وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم.
دخلت المرأة واخبرت زوجها ما قيل.
فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا (الثروة). دعيه يدخل و يملأ منزلنا بالثراء!
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل.
فأسرعت باقتراحها قائلة: اليس من الأجدر ان ندعوا (المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب!
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا!
إخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!
خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ ارجو ان يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا.
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه، وهي مندهشة
سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح)قائلة : لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجا،
ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه.
أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.
منقــــــــــــــــــــــــــــــــــو ل
اليكم هذه القصه
خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها
لم تعرفهم وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى. ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج.
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حدث
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا!
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم : ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا:
هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو احد اصدقائه،
وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر
وأنا (المحبة)،
وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم.
دخلت المرأة واخبرت زوجها ما قيل.
فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا (الثروة). دعيه يدخل و يملأ منزلنا بالثراء!
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل.
فأسرعت باقتراحها قائلة: اليس من الأجدر ان ندعوا (المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب!
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا!
إخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!
خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ ارجو ان يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا.
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه، وهي مندهشة
سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح)قائلة : لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجا،
ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه.
أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.
منقــــــــــــــــــــــــــــــــــو ل
==================================
الله
حلللللو الموضوع مررررة
فعلا المحبة تجلب السعادة والبركة في المال و النجاح في الحياة
لأنها حافز للثروة والنجاح
تسلمي ياوارفة
حلللللو الموضوع مررررة
فعلا المحبة تجلب السعادة والبركة في المال و النجاح في الحياة
لأنها حافز للثروة والنجاح
تسلمي ياوارفة
__________________________________________________ __________
قصة جميلة.. تذكرنا دائما بان المحبة هي شئ أساسي لاستمرار حياتنا اشكرك على هذا الموضوع الجميل وارفة بانتظار المزيد من ابداعك .
__________________________________________________ __________
حقاً .. أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.
ربما لوهلة يفكر الانسان ان الثراء قد يجلب السعادة فتتوفر كل مطالبه .. ولكنها مطالب مادية لا تمت للعاطفة بصلة ..
أما المحبة فهي حافز للنجاح .. والنجاح يستمر باستمرار هذا الرضى .. ومنها إلى الثراء .. أو العيش الهانىء
سلمت أخيه .. فهي قصة ثرية بمضمونها ..
وجزاك الله كل خير ..
ربما لوهلة يفكر الانسان ان الثراء قد يجلب السعادة فتتوفر كل مطالبه .. ولكنها مطالب مادية لا تمت للعاطفة بصلة ..
أما المحبة فهي حافز للنجاح .. والنجاح يستمر باستمرار هذا الرضى .. ومنها إلى الثراء .. أو العيش الهانىء
سلمت أخيه .. فهي قصة ثرية بمضمونها ..
وجزاك الله كل خير ..
__________________________________________________ __________
بصراحه قصه رائعه......فعلا المحبه أساس كل شيء
جزاك الله خيراا
جزاك الله خيراا
__________________________________________________ __________
شكرا لكم اخواتي على ردكم الرائع
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا