عنوان الموضوع : كلمات قاسية مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
أصدمت بغريب مارا بجواري
فقلت:" أعذرني لو سمحت"
فقال لي:" أعذرني أنت أيضا، لم أنتبه لك"
كنت و الغريب مهذبين جدا
و أفترقنا قائلين وداعا
لكن في المنزل، شيء مختلف قد قيل
كيف نعامل أحبائنا صغارا و كبارا
في وقت أخر في نفس اليوم، بينما أطبخ وجبة المساء
وقف إبني بجواري هادئا
و عندما أستدرت، كدت أن أطرحه
و قلت مقطبة"أفسح الطريق"
فأبتعد حزينا
لم ألاحظ كم تحدثت بقسوة
و بينما كنت مستلقية في الفراش مستيقظة
جاءني هاتف هادئ خافت يقول لي:
"أثناء التعامل مع الغريب تستخدمي مجاملة معتادة
لكن مع الأطفال الذين تحبينهم كأنك تشتمين
اذهبي و أنظري إلى أرضية المطبخ
ستجدين بعض الزهور بجانب الباب
هذه الزهور هي التي أحضرها لك
قطفها بنفسه زهري، أصفر، أزرق
وقف بهدوء حتى لا يفسد المفاجأة
لم تري أبدا الدموع التي ملئت عينيه الصغيرتين"
في تلك اللحظة شعرت أني حقيرة جدا
و بدأت دموعي في التساقط
ذهبت بهدوء و جثوت بجوار سريره
قلت:"أستيقظ أيها الصغير أستيقظ"
"هل هذه الأزهار التي قطفت من أجلي؟"
ابتسم:" وجدتها خارجا بقرب الشجرة
فقطفتها لأنها جميلة مثلك
أعرف أنك ستحبينها خاصة الزرقاء".
فقلت:" بني، أنا آسفة للطريقة التي تصرفت بها اليوم.
ما كان علي أن أصرخ عليك بتلك الطريقة"
قال:" أماه لا بأس . أنا أحبك على كل حال".
قلت:" بني، أنا أحبك أيضا
و أحب الأزهار خاصة الزرقاء".
نقلتها عن صديقة ترجمتها عن قصة و صلتها بالبريد الإلكتروني.
فأرجوا أن تعجبكم و تستفيدوا منها.
أصدمت بغريب مارا بجواري
فقلت:" أعذرني لو سمحت"
فقال لي:" أعذرني أنت أيضا، لم أنتبه لك"
كنت و الغريب مهذبين جدا
و أفترقنا قائلين وداعا
لكن في المنزل، شيء مختلف قد قيل
كيف نعامل أحبائنا صغارا و كبارا
في وقت أخر في نفس اليوم، بينما أطبخ وجبة المساء
وقف إبني بجواري هادئا
و عندما أستدرت، كدت أن أطرحه
و قلت مقطبة"أفسح الطريق"
فأبتعد حزينا
لم ألاحظ كم تحدثت بقسوة
و بينما كنت مستلقية في الفراش مستيقظة
جاءني هاتف هادئ خافت يقول لي:
"أثناء التعامل مع الغريب تستخدمي مجاملة معتادة
لكن مع الأطفال الذين تحبينهم كأنك تشتمين
اذهبي و أنظري إلى أرضية المطبخ
ستجدين بعض الزهور بجانب الباب
هذه الزهور هي التي أحضرها لك
قطفها بنفسه زهري، أصفر، أزرق
وقف بهدوء حتى لا يفسد المفاجأة
لم تري أبدا الدموع التي ملئت عينيه الصغيرتين"
في تلك اللحظة شعرت أني حقيرة جدا
و بدأت دموعي في التساقط
ذهبت بهدوء و جثوت بجوار سريره
قلت:"أستيقظ أيها الصغير أستيقظ"
"هل هذه الأزهار التي قطفت من أجلي؟"
ابتسم:" وجدتها خارجا بقرب الشجرة
فقطفتها لأنها جميلة مثلك
أعرف أنك ستحبينها خاصة الزرقاء".
فقلت:" بني، أنا آسفة للطريقة التي تصرفت بها اليوم.
ما كان علي أن أصرخ عليك بتلك الطريقة"
قال:" أماه لا بأس . أنا أحبك على كل حال".
قلت:" بني، أنا أحبك أيضا
و أحب الأزهار خاصة الزرقاء".
نقلتها عن صديقة ترجمتها عن قصة و صلتها بالبريد الإلكتروني.
فأرجوا أن تعجبكم و تستفيدوا منها.
==================================
والله معك حق...
انا اليوم كنت بحضر الاكل وجاء ابني من الحضانه مع والده ووقف بجواري واخذ يسألني عملاايه النهارده فأجابته وعاد يسأل تاني طيب النهارده الصبح عملتي ايه أجبت وانا متأزمه.....
فعاد وسئل ما الذي في القدر الاخر فللاسف غضبت وعلا صوتي فذهب منكسر الخاطر.....
وبعد الغذاء وبعد ان عاد والده للعمل..قال لي ادخلي نامي شويه وانا حا خد بالي من اخي.. وقبلني..
فوالله ادمعت عيني.....
انا اليوم كنت بحضر الاكل وجاء ابني من الحضانه مع والده ووقف بجواري واخذ يسألني عملاايه النهارده فأجابته وعاد يسأل تاني طيب النهارده الصبح عملتي ايه أجبت وانا متأزمه.....
فعاد وسئل ما الذي في القدر الاخر فللاسف غضبت وعلا صوتي فذهب منكسر الخاطر.....
وبعد الغذاء وبعد ان عاد والده للعمل..قال لي ادخلي نامي شويه وانا حا خد بالي من اخي.. وقبلني..
فوالله ادمعت عيني.....

__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________