إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤نرجُوا عدم الرد لحتى ننتهي من التزِيل ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ° - رائعة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤نرجُوا عدم الرد لحتى ننتهي من التزِيل ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ° - رائعة

    عنوان الموضوع : °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤نرجُوا عدم الرد لحتى ننتهي من التزِيل ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ° - رائعة
    مقدم من طرف منتديات أميرات



    السلامُ عليكُم ورحمة الله وبركاتُه ..



    حياكُن الله حبيباتِي ..
    نُريد أن نُخبِركُن
    أننا ذهبنا اليَوم فِي رحلة ..

    :
    :

    فِي رِحلة للبعض الدُرر.. أحترنا ماذا نختار لكُن ..
    نُريد دُرر ومواضِيع تكُون راقِية ..
    ومُفيدة ..
    وجدنا فِي الساحة بينَما نحنُ فِي الرِحلة
    أوراق فِي شَجرةٍ ما ..

    :
    :
    فلنفتَح هذهِ الأوراق معاً ..


    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================



    الصــديق :

    هُو ذلِك المُلازِم والمُصاحِب ..
    هُو من تُشاطِرهُ هُمُومك ..
    وتُبادِلُه أفراحُه وأتراحُه ..


    الصديق ..
    كلمة عذبة ..
    تحمل كُل معانِي الأُخوة والمَحبة ...

    الصديق ..

    تعني الحُب ..
    الدفء ..
    الوِصال ..


    الصداقــة :

    تعني النُصح
    التوجيــه
    بياض القَلب
    الصــفاء ..


    فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان ..؟

    الصديق الحقيقي :
    هو الصديق الذي تكون معه ,
    كما تكون وحدك ..
    أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس .

    الصديق الحقيقي :
    هو الذي يقبل عذرك
    و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .

    الصديق الحقيقي :
    هو الذي يظن بك الظن الحسن
    و إذا أخطأت بحقه
    يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .

    الصديق الحقيقي :
    هو الذي يرعاك في
    مالك و أهلك و ولدك و عرضك .

    الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك
    في السراء و الضراء و في الفرح
    و الحزن و في السعةِ
    و الضيق و في الغنى و الفقر .

    الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على
    نفسه و يتمنى لك الخير دائما .


    الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك
    إذا رأى عيبك و يشجعك
    إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح .

    الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك
    في المجلس و يسبقك
    بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه .

    الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي
    لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .

    الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله
    و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .

    الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .

    الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك
    بين الناس و تفتخر بصداقته
    و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .

    الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت
    أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .

    الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك
    ما يتمنى لنفسه .



    __________________________________________________ __________


    قال تعالى (( وَوصينا الإنسن بِوالدِية حملتهُ أمهُ وهناً على وَهن وفِصالهً فِي عامِين أنِ أشكر لِي ولِوالدَيكَ إليّ المَصِير ))



    الأم


    يا مَنبع الوَفاء .. ويا يَنبُوع الطِيبة والصَفـاء ..
    إليكِ أسوقُ عِبراتِي المُتكَسِرة أما عظِيم صُنعكِ ..

    تَعجزُ لُغة الضَاد كُلها أن تُقدِم حرفاً واحداً يفِي بما قدمتِيهِ لِي ..
    ولكنِني أردتُ أن أُحاوِل فقط ..




    أمِي .. أحبكِ ..

    قال الرسُول صلى الله عليهِ وسلم (الجنةُ تحتَ أقدامِ الأمهات ) ..

    عزيزتي:

    أحرصي على رِضاء أمكِ ..لأن الجنة تحت قَدميها كما
    قال الرسُول صلى الله عليهِ وسلم ..

    قال الرسُول صلى الله عليهِ وسلم (( إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات ))..

    فأحذَرِي غالِيتي ..



    أجمَل ماقِيل عنِ الأم :

    الأمُ مدرسةُ إذا أعددتها
    أعددت شعباً طَيب الأعراقِ


    الأمُ روضُ إن تعدهـُ الحيا
    بِالريّ أورق أيما إيراقِ

    ::

    ليس يرقَى الأبناء فِي أمة ما لم تكن قد ترقت الأُمهات

    ::

    أحن إلى الكأس التِي شربت بِهـا
    وأهـوى لِمثواها التُراب وما ضمـا
    ::

    العيشُ ماضٍ فأكرِم والدِيك بهِ
    والأمُ أولى بإكرامٍ وإحسانِ

    وحسبُها الحملُ والإرضاع تُدمنهُ
    أمران بِالفضل نالا كُل إنسانِ

    //


    أعلَمِي :


    أن أمكِ تَعبَت فِي حملكِ وإرضاعكِ
    وتربيتكِ
    فلو تُكرسِين العُمر كله لإرجاعِ حقِهما
    لما استعطتِ ..!
    فكَيف تَعصِينها .. ؟
    ولا تُلبينَ أوامِرهـا ..

    فأسألي من حُرم من أمهِ كَيف
    حياتُه ..؟!

    واشكُري الله على نِعمة الأم
    التِي حُرم منها الكَثـير..


    خـــاطـــــرة عن الأم

    رفيقة دربي و سنيني
    أغلى من نور عيوني

    أ أقول أحبك يا امي
    أه لو كانت ترويني
    حضناً يزخر بالعز يا
    يا تاجاً من فوق جبيني

    يا بنت الشمس وما غابت
    وتحيا بأهداب جفوني

    تعطيني من فيض حنانها
    من قطر الشهد فيرويني

    يا نبتة كرم ما برحت
    تمحو أحزاني وشجوني

    وتبيت الليل مسهدةُ
    بجوار القلب تناجيني

    وتغني لحنا يطربني
    وتزيد الحب وتشجيني

    لا تعرف للنقص طريقاً
    وإليها شوقي وحنيني

    أ أقول أحبك يا أمي
    أه لو كانت ترضيني

    فالحب مزيج بدمائي
    يجري في كل شراييني

    يلهو برياض من حبك
    يا أغلى زهرات الكون

    فدعيني أحيا امي
    في جنة قلبك ضميني

    فأنا من غيرك ملهوف
    أبحث عن حضن يؤويني

    عن فرح أزلي يمحو
    عن قلبي حزني وأنيني

    وغربة بدني تحرقني
    وغربة روحي تشقيني

    فكوني يا أمي
    موطن عشقي وجنوني

    ودعيني قربك مكبول
    كي أسمع لحنا يشجيني

    أغنية عن وطن الحزن
    عل الأحـزان تسريني





    __________________________________________________ __________





    إذا افتقدت الطريق
    الذي تشعر
    معه بدفء القرب من
    الله فهذا يعني أنك
    على حافة هاويةٍ من الضياع،
    فتوقف على الفور
    ولا تواصل السير في دروب الضياع
    حتى لا تنزلق قدمك
    في تلك الهاوية
    السحيقة، واستجمع قوى
    التوبة والإنابة إلى
    الله في قلبك لعلك تفلح في التماس الطريق نحو الله والجنة مجدداً، حيث به تكون النجاة ولا نجاة لك إلا به.




    سبحان الله . .!!

    ما أعجب تلك النفس البشرية،
    قد وضُعت لها كافة اللوحات
    الإرشادية المؤدية بها إلى طريق
    السلامة دون لبسٍ إو إيهامٍ،
    وانهمرت عليها الآيات والأحاديث
    مبيّنة ما فيه خير الأنام، إلا أن النفس البشرية بما فيها من
    جهالة تأبى إلا أن تعاين بنفسها
    ما تم تحذيرها منه، فكانت العاقبة
    هي الضياع والشعور ب
    تخلي العناية الربانية عنها،
    إذ كيف يلتمس لها العذر بعدما عاينت
    ببصرها النور فأبت إلا المضي
    في الظلام، فاللهم عفواً
    منك ثم عذراً فقد تمت
    المفاصلة في نفسي بين
    طرق النجاة والهلاك،
    فعاملني اللهم بما أنت أهله
    ولا تعاملني بما أنا أهله، إنك
    أهل التقوى وأهل المغفرة واغفرلي برحمتك يا أرحم الراحمين.










    مزيد من التعمق في
    الدنيا يعني المزيد من البعد
    عن الله والدار الآخرة، فاستدر
    بنفسك عن هذه الطريق الموحلة
    التي لن يصيبك من وحلها إلا هوان
    القلب وعداوة الخلق وحيرة
    البال وضياع العمر ثم يأتيك
    الموت على حين غرة وأنت
    منغمس في كل هذه الألوان من البلايا،
    فهل تُرى يمكنك الخلاص من هذا
    التردي في لحظة خاطفة لكي
    تدرك بنفسك حسن
    الخاتمة؟! هيهات هيهات حين مناص!!
    فإن القلب الذي يُثقل بهموم
    الدنيا لا تجد هموم الآخرة له سبيلاً، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.



    __________________________________________________ __________





    السعادة :

    السعادة هى "شعور بالبهجة والاستمتاع منصهرين سوياً"،
    والشعور بالشىء أو الإحساس
    به هو شىء يتعدى بل ويسمو
    على مجرد الخوض فى تجربة
    تعكس ذلك الشعورعلى الشخص،
    و"إنما هى حالة تجعل الشخص يحكم
    على حياته بأنها حياة جميلة
    ومستقرة خالية من الآلام
    والضغوط على الأقل من وجهة نظره".



    السعادة:

    من منا لا يُريدها ..؟
    من منّا لا يتمناها ..؟!

    كُل من في الكُرة الأرضية .. يُردون أن يَحصُلوا عليها ..
    ولكن القليل القليل من استطاع ذلك ..

    فلا تحسبي أن الشخص الذي يضحك سعيد ..!!
    السعادة
    كنز لم يَحصُل عليه إلا فِئة قليلة من الناس ..

    بعض الناس أرادُوا السعادة ولكِنهم سلكُوا الطريق الخاطِِيء ..!!
    بعضهم من انتهى بِهِ الطريق بِالإنتحار ..
    ومِنهُم من أصبح بمستشفى الصحة النفسية ..!!

    فالبَعض حسب أن المال هُو السعادة التي
    يُريدها ..
    فذهب لهث
    وجمع أموال الدُنيا كُلها ..
    وملك خزائِن الأرض ..

    ولكِن لم يجد السعــادة الحقيقية ..؟!



    والبعض راح يبحث عنها فِي الغِناء والمُجون والرقص
    فجرب كُل أنواع المجون ..
    وامتلك السي ديات الفاضِحة ..!!
    حاسِباً ذلِك الضعيف أنهُ سيجدهـا..!!

    ولكِنهُ إزداد همّاً
    وحســرة ..
    وضنــكا ..!
    على حسرته وهمه ..

    ألم يقرأ ذلِك الضعيف
    قول الله تعالى (( ومن يُعرض عن ذكري فإن لهُ معيشة ضنكا))

    غالِيتي :
    السعادة الحقيقية فِي مرضاة الله تعالى..

    و لست أرى السعادة جمع مال------و لكن التقي هو السعيد
    و تـقوى الله خـير الـزاد ذخــرا------و عند الله للأتقى مزيـــد



    حوار مع السعــادة :

    قيل للسعادة: أين تسكنين؟
    قالت: في قلوب الراضين.
    قيل: فبم تتغذين؟
    قالت: من قوة إيمانهم.
    قيل:فبم تدومين؟
    قالت: بحسن تدبيرهم.
    قيل: فبم تستجلبين؟
    قالت: أن تعلم نفس أن لا يصيبها إلا ما كتب لها.
    قيل: فبم ترحلين؟؟
    قالت: بالطمع بعد القناعة, و بالحرص بعد السماحة, و بالهمّ بعد السرور, و بالشك بعد اليقين


    أُنشــودة رائِعـة عن الســعادة ..
    تفضلِي هُنــــا :




    __________________________________________________ __________


    إرغام النفس على طاعة الله
    ومراقبته في السر
    والعلن تحتاج لعزيمة صادقة
    وإخلاص قلبٍ لا يتوانى ولا يتيح
    مجالاً للتردد
    في هذا الإرغام،
    ولعل المرء يعاني
    شيئاً من المشقة في بداية الطريق،
    إلا أنه بعد تجاوز
    صعوبة هذه المرحلة
    سوف يشعر بلذة
    لا تعدلها لذة،
    إنها لذة حلاوة
    الإيمان والأنس بالله تعالى، فإنه
    حين يلمس دفئهما في قلبه
    لا يمكنه التفريط فيهما بحال ولو
    أنّ له الدنيا وما عليها،
    فاعقد العزم على مواصلة
    رحلة إذعان النفس وإرغامها
    على طاعة الله تعالى، ولا تتردد
    فإن النهاية محفوفة بسعادة
    لا تعدلها سعادة
    أبداً.

    من المستحيلات استيعاب

    أماني طول الأمل خلال ما قسمه
    الله لنا من قصر العمر، فاجمح زمام
    نفسك عن مواصلة السير وراء الأوهام،
    واحرص على ما ينفعك
    من عملٍ صالحٍ
    تنجو به
    يوم
    القيامة من هول يوم المحشر،
    واستعن بالله ولا تعجز،
    فإنما الأمر صبر
    ساعةٍ يعقبها
    نعيم لا
    يحزن المرء
    بعده أبداً.

    إذا منَّ الله عليك بالبصيرة التي تفرق

    لك بين أحوال أهل الدنيا الغافلين
    وأهل الآخرة الناجين، وما ينبغي عليك فعله
    لتجنب طريق الهالكين والفوز بطريق
    الفالحين، فخرّ ساجداً لله والهث
    بحمده أن اصطفاك بهذه البصيرة
    قبلما تباغتك الخاتمة بسوئها؛ فتهلك
    مع الهالكين نسأل الله العفو
    والعافية في الدين والدنيا والآخرة.


    درر كمـــــــــا قلتــــــــــــــي..
    وجهــــــد تشكـــــــــرووون عليـــــــــــــــــــــه
    لمــار وايجـــو
    ..جعــل الله ذلــــك فـــي ميزان حسناتكــــن..ووفقكــن الله لما يحب ويرضى..ونفــع بكمــا الاسلام والمسلميــــن.

    دمتـــــــــــم متميـــــــزيــــــن


يعمل...
X