عنوان الموضوع : مشاهد مضيئة وأخرى مؤلمة مظلمة - رائعة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
ألا ترون بأن هناك في عالمنا المفارقات العجيبة، خير وشر، وظلمات ونور
وسعادة وشقاء، هل فعلاً هو حالنا؟ ونحن من نحن؟
بالتأكيد يالها من مفارقات ..,
أوَ ليس بالنفس البشريه للفرد الواحد مفارقات ..,
هكذا حياتنا صراعات ..,
حق وباطل..,
خير وشر ..,
نور وظلمات ..,
لن يطغى إحداهما على الآخر ..,
هيَ الدنيا ..,
جزاك الله خيراً كلام راقي ..,
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
لا تخلو حياة البشر في مجملها العام من الإيجابيات والسلبيات
أو الخير والشر، وإن شئت فقل لا تخلو من الظلمات والنور
ولكن كيف؟ ألسنا مسلمين مؤمنين موحدين؟! هل يجرؤ أحدنا
فيعصي مولاه الذي خلقه فصوره وأبدعه؟ مرة أخرى كيف؟
حسناً سأقرب المعنى أكثر، استمعوا إلي:-
ألم ينهنا ربنا عن الفواحش ما ظهر منها وما بطن؟ ولكن ماذا
يجري؟ هناك في عالمنا الإسلامي عري وتفسخ ودعارة، مغريات
بالهبل، رذيلة وخنا ورقص وبارات وليالي حمراء حتى الفجر.
أين إسلام هؤلاء، أين العملاق الموجود بدواخلهم المسمى ضمير
أما آن له الآن أن يصحو ويقول كفى!
ألا يوجد في الطرف الآخر مؤمنون بحق تراهم ركعاً سجداً حتى الفجر
يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار؟ أين هؤلاء عن هؤلاء؟!
في عالمنا الإسلامي حقد وحسد وغيرة مذمومة من بعض أفراده
ضد البعض الآخر، ولكن كيف؟ سأقول لكم:
عندما أكون في نعمة أنعمها الله علي سينقم علي الآخرون وودوا لو
سحبها الله مني؟ سخط حتى على قسمة الله "أم يحسدون الناس على
ما آتاهم الله من فضله".
لكن تجد في المقابل من يفرح لك ويسأل الله أن يزيدك من فضله، بل يتمنى
لك ما يتمناه لنفسه.
الأنثى كم هي محتقرة عند فئة من الناس في عالمنا الإسلامي، ينظرون إليها
بازدراء وسخرية وأنها ما خلقت إلا لخدمة هذا السيد الرجل، بل يصل الأمر
إلى مصادرة حريتها المشروعة لها وكذلك رأيها وإخراس لسانها إن هي تكلمت.
يا إلهي جاهلية وفي القرن الحادي والعشرين! أين المنصفون؟ أين الرجال الكرماء
أتهان المرأة وهم موجودون؟ والأنثى من هي؟ أليست هي أمنا أختنا بنتنا زوجتنا؟
وفي بعض مجتمعاتنا الإسلامية ترى كرامة الأنثى لا تمس بأي شكل من الأشكال
فهي الأم الرؤوم والبنت العطوف والزوجة الحانية وهي نصف المجتمع ومربية أجياله
هي العظيمة التي تنجب العظماء، وهي السيدة التي تلد السادة الكرماء، فانظر وقارن
بين الفريقين.
أحبتي ألا ترون بأن هناك في عالمنا المفارقات العجيبة، خير وشر، وظلمات ونور
وسعادة وشقاء، هل فعلاً هو حالنا؟ ونحن من نحن؟
أو الخير والشر، وإن شئت فقل لا تخلو من الظلمات والنور
ولكن كيف؟ ألسنا مسلمين مؤمنين موحدين؟! هل يجرؤ أحدنا
فيعصي مولاه الذي خلقه فصوره وأبدعه؟ مرة أخرى كيف؟
حسناً سأقرب المعنى أكثر، استمعوا إلي:-
ألم ينهنا ربنا عن الفواحش ما ظهر منها وما بطن؟ ولكن ماذا
يجري؟ هناك في عالمنا الإسلامي عري وتفسخ ودعارة، مغريات
بالهبل، رذيلة وخنا ورقص وبارات وليالي حمراء حتى الفجر.
أين إسلام هؤلاء، أين العملاق الموجود بدواخلهم المسمى ضمير
أما آن له الآن أن يصحو ويقول كفى!
ألا يوجد في الطرف الآخر مؤمنون بحق تراهم ركعاً سجداً حتى الفجر
يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار؟ أين هؤلاء عن هؤلاء؟!
في عالمنا الإسلامي حقد وحسد وغيرة مذمومة من بعض أفراده
ضد البعض الآخر، ولكن كيف؟ سأقول لكم:
عندما أكون في نعمة أنعمها الله علي سينقم علي الآخرون وودوا لو
سحبها الله مني؟ سخط حتى على قسمة الله "أم يحسدون الناس على
ما آتاهم الله من فضله".
لكن تجد في المقابل من يفرح لك ويسأل الله أن يزيدك من فضله، بل يتمنى
لك ما يتمناه لنفسه.
الأنثى كم هي محتقرة عند فئة من الناس في عالمنا الإسلامي، ينظرون إليها
بازدراء وسخرية وأنها ما خلقت إلا لخدمة هذا السيد الرجل، بل يصل الأمر
إلى مصادرة حريتها المشروعة لها وكذلك رأيها وإخراس لسانها إن هي تكلمت.
يا إلهي جاهلية وفي القرن الحادي والعشرين! أين المنصفون؟ أين الرجال الكرماء
أتهان المرأة وهم موجودون؟ والأنثى من هي؟ أليست هي أمنا أختنا بنتنا زوجتنا؟
وفي بعض مجتمعاتنا الإسلامية ترى كرامة الأنثى لا تمس بأي شكل من الأشكال
فهي الأم الرؤوم والبنت العطوف والزوجة الحانية وهي نصف المجتمع ومربية أجياله
هي العظيمة التي تنجب العظماء، وهي السيدة التي تلد السادة الكرماء، فانظر وقارن
بين الفريقين.
أحبتي ألا ترون بأن هناك في عالمنا المفارقات العجيبة، خير وشر، وظلمات ونور
وسعادة وشقاء، هل فعلاً هو حالنا؟ ونحن من نحن؟
==================================
صدقت أخي الفاضل ..
و بالفعل ..
هل فعلاً هو حالنا؟ ونحن من نحن؟
سلامي ،، خولة
و بالفعل ..
هل فعلاً هو حالنا؟ ونحن من نحن؟
سلامي ،، خولة
__________________________________________________ __________
شكراً أختي الكريمة خوله على مرورك وتعليقك لا عدمناك
وفقكِ الله وحفظك .
وفقكِ الله وحفظك .
__________________________________________________ __________
ألا ترون بأن هناك في عالمنا المفارقات العجيبة، خير وشر، وظلمات ونور
وسعادة وشقاء، هل فعلاً هو حالنا؟ ونحن من نحن؟
بالتأكيد يالها من مفارقات ..,
أوَ ليس بالنفس البشريه للفرد الواحد مفارقات ..,
هكذا حياتنا صراعات ..,
حق وباطل..,
خير وشر ..,
نور وظلمات ..,
لن يطغى إحداهما على الآخر ..,
هيَ الدنيا ..,
جزاك الله خيراً كلام راقي ..,
__________________________________________________ __________
مشرفتنا الغالية لقد شرفت حقاً بمرورك والتعليق الطيب
وإثراء الموضوع.
ثم ما أنا إلا تلميذ في مدرستكم فمنكم أستفيد .
وفقكِ الله وحفظك أختي الكريمة .
وإثراء الموضوع.
ثم ما أنا إلا تلميذ في مدرستكم فمنكم أستفيد .
وفقكِ الله وحفظك أختي الكريمة .
__________________________________________________ __________