عنوان الموضوع : لا ادري هل اوصلت فكرة .... او لا ............كونوا معي ..... - فيض القم
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
في ظلمة الليل البهيم الحالك ... ووسط ازمة السير خارج المنزل ... وتحت فراشي الدافئ ... وبصحبة دمعتي البريئة ....صرخ قلبي ... ان يا ربي ... زدني علما ... وفقهني ... في الدين ...
هناك ... وفقط هناك اجد راحتي ... وطمأنينتي .. عندما اناجي خالقي.... الله ربي ..
اخواتي والله لست ادري ما الذي يجول في خاطري .... هناك الكثير الكثير من الامور ... ولكن هيهات لهذا العقل وهذا القلب ان يستطيع ترجمة تلك المعاني ....
هنا اجد المنكرات امامي ... هنا اعيش في جو لا اظن ان يشم اهله ريح الجنة ....يأست من نفسي ليس بيدي حيلة ... هذا ما يجول بفكري احيانا ... ولكني ... اعرف ان هذه هي مجرد كليمات لا تنفع بل تضر ...
كيف لي ان اصلح من حولي ... هناك مشكلة ... بل في الواقع هي ليست مشكلة ... ولكني اضعها امامي كعقبة تمنعني من الوصول الى ما اريد ...نعم ما اريد...
ولكن ماذا اريد؟؟؟؟ ...............اااااااااااه.... والله انه لهم ... وكيف لا وقد عجزت عن حمله الجبال العظام ... والسماوات والارض...
((انا عرضنا الامانة على السماوات والارض والجبال فأبين ان يحملنها واشفقن منها وحملها الانسان انه كان ظلوما جهولا )).....
الامانة ... الوجه التقبلي للخلافة ...ممسك الخيط واوله .... لتبدأ من جديد ... في ظل الخلافة ... الخلافة ...الوجه الفاعلي والعطائي للامانة .... لتشغل مهاراتك ... وطاقاتك ..ولتحرك المانة والخلافة في الوعاء ( المقصود به الارض )... الامانة والخلافة ....هما.. الاستخلاف والاستئمان وتحمل الاعباء .... والاعباء ... ما اقصد في تحمل الهم والمسؤولية ...
( الامانه ..الخلافة ..الاستئمان ...الاعباء ).. الصيغة الرباعية وهذه تارة نلحظها من زاوية ربطها بالفاعل وهو الله سبحانه وتعالى بقوله « اني جاعل في الارض خليفة » ....واخرى نلحظها من زاوية القابل كما يقول الفلاسفة .... من ناحية دور الانسان في تقبل هذه الخلافة وتحمل هذه الامانة ....وذلك بقوله تعالى « وعرضنا الامانة على السماوات والارض والجبال ... »
وهذه الامانة التي تقبلها الانسان وتحملها حينما عرضت عليه بعض هذه الآية الكريمة ... هذه الامانة او هذه الخلافة او بالتفسير الذي قلناه هذه العلاقة الاجتماعية بصيغتها الرباعية ... وقد عرضت عليه على مستوى الطاعة والامتثال لله رب العالمين ....
الامانة والدعوة هما قرينان ... بل هما الاثنان متساؤيان ....
الهم قدرنا على حمل الامانة ... التي جهلها في زماننا الكثير ... وقدر لنا الخير ... والهمنا القوة على نشر دينك ... ودعوتك ...
هناك ... وفقط هناك اجد راحتي ... وطمأنينتي .. عندما اناجي خالقي.... الله ربي ..
اخواتي والله لست ادري ما الذي يجول في خاطري .... هناك الكثير الكثير من الامور ... ولكن هيهات لهذا العقل وهذا القلب ان يستطيع ترجمة تلك المعاني ....
هنا اجد المنكرات امامي ... هنا اعيش في جو لا اظن ان يشم اهله ريح الجنة ....يأست من نفسي ليس بيدي حيلة ... هذا ما يجول بفكري احيانا ... ولكني ... اعرف ان هذه هي مجرد كليمات لا تنفع بل تضر ...
كيف لي ان اصلح من حولي ... هناك مشكلة ... بل في الواقع هي ليست مشكلة ... ولكني اضعها امامي كعقبة تمنعني من الوصول الى ما اريد ...نعم ما اريد...
ولكن ماذا اريد؟؟؟؟ ...............اااااااااااه.... والله انه لهم ... وكيف لا وقد عجزت عن حمله الجبال العظام ... والسماوات والارض...
((انا عرضنا الامانة على السماوات والارض والجبال فأبين ان يحملنها واشفقن منها وحملها الانسان انه كان ظلوما جهولا )).....
الامانة ... الوجه التقبلي للخلافة ...ممسك الخيط واوله .... لتبدأ من جديد ... في ظل الخلافة ... الخلافة ...الوجه الفاعلي والعطائي للامانة .... لتشغل مهاراتك ... وطاقاتك ..ولتحرك المانة والخلافة في الوعاء ( المقصود به الارض )... الامانة والخلافة ....هما.. الاستخلاف والاستئمان وتحمل الاعباء .... والاعباء ... ما اقصد في تحمل الهم والمسؤولية ...
( الامانه ..الخلافة ..الاستئمان ...الاعباء ).. الصيغة الرباعية وهذه تارة نلحظها من زاوية ربطها بالفاعل وهو الله سبحانه وتعالى بقوله « اني جاعل في الارض خليفة » ....واخرى نلحظها من زاوية القابل كما يقول الفلاسفة .... من ناحية دور الانسان في تقبل هذه الخلافة وتحمل هذه الامانة ....وذلك بقوله تعالى « وعرضنا الامانة على السماوات والارض والجبال ... »
وهذه الامانة التي تقبلها الانسان وتحملها حينما عرضت عليه بعض هذه الآية الكريمة ... هذه الامانة او هذه الخلافة او بالتفسير الذي قلناه هذه العلاقة الاجتماعية بصيغتها الرباعية ... وقد عرضت عليه على مستوى الطاعة والامتثال لله رب العالمين ....
الامانة والدعوة هما قرينان ... بل هما الاثنان متساؤيان ....
الهم قدرنا على حمل الامانة ... التي جهلها في زماننا الكثير ... وقدر لنا الخير ... والهمنا القوة على نشر دينك ... ودعوتك ...
==================================
حديث نفس رائع
واصلي ونحن في إنتظار جديدك..
دام قلمك مبدعا...
واصلي ونحن في إنتظار جديدك..
دام قلمك مبدعا...
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله
رائع هو تسلسل افكارك اختي
بديع ماسطرته هنا
ووفقك الله الى المزيد
حفظك الله ورعاك
رائع هو تسلسل افكارك اختي
بديع ماسطرته هنا
ووفقك الله الى المزيد
حفظك الله ورعاك
__________________________________________________ __________
أختي غزل المسك ... لماذا هكذا .. ضربت على الأوتار ......
أختي لماذا هكذا .. أصبت الهدف بكل قوة و جرأة ..
أختي قد قلبت أفكارا ... أحاول تناسيها .. ولم أستطع ..
و زدت من عدد عقد الذنب التي كبلتني ..
أجل أختي .. هم الدعوة العظيم .. هم النصح و الارشاد و التوعية ....
الهم العظيم .. في زمن الفتن العظيم ..
آآآآآآآآآآآه يا أختاه آآآآآآآآآه
نلتفت يمنة ويسرة ... ذنوب ترتكب هنا و هناك و محارم تنتهك هنا و هناك ...
نصل إلى أقصى حالات الذهول من الواقع .. نريد أن نغير الجميع .. أن نأخذ بيد الجميع ..
أن نرتقي بالجميع إلى مراتب الإيمان .. أن نكون سراجا منيرا لؤلائك التائهين في ظلمات الغفلة..
أعلم غاليتي كم هو صعب .. أعرف غاليتي .. ثقل الهم .. فيارب يارب .. أعنا على حمل هم دينك
و إجعلنا من الذين لا يخافون فيك لومة لائم ... اللهم إجعلنا هداة مهتدين..وإجعلنا للمتقين إماما..
ذكي و قوي و صريح و زلزال للضمائر ... ماخطته أناملك المعطاءة ..
لا تحرمينا هذه القوة .. وهذا الصدق مع الذات ..
أختك في الله ... محبتك من القلب .. المعجبة بفكرك و صدقك إيمانك .. شموخ الاسلام
أختي لماذا هكذا .. أصبت الهدف بكل قوة و جرأة ..
أختي قد قلبت أفكارا ... أحاول تناسيها .. ولم أستطع ..
و زدت من عدد عقد الذنب التي كبلتني ..
أجل أختي .. هم الدعوة العظيم .. هم النصح و الارشاد و التوعية ....
الهم العظيم .. في زمن الفتن العظيم ..
آآآآآآآآآآآه يا أختاه آآآآآآآآآه
نلتفت يمنة ويسرة ... ذنوب ترتكب هنا و هناك و محارم تنتهك هنا و هناك ...
نصل إلى أقصى حالات الذهول من الواقع .. نريد أن نغير الجميع .. أن نأخذ بيد الجميع ..
أن نرتقي بالجميع إلى مراتب الإيمان .. أن نكون سراجا منيرا لؤلائك التائهين في ظلمات الغفلة..
أعلم غاليتي كم هو صعب .. أعرف غاليتي .. ثقل الهم .. فيارب يارب .. أعنا على حمل هم دينك
و إجعلنا من الذين لا يخافون فيك لومة لائم ... اللهم إجعلنا هداة مهتدين..وإجعلنا للمتقين إماما..
ذكي و قوي و صريح و زلزال للضمائر ... ماخطته أناملك المعطاءة ..
لا تحرمينا هذه القوة .. وهذا الصدق مع الذات ..
أختك في الله ... محبتك من القلب .. المعجبة بفكرك و صدقك إيمانك .. شموخ الاسلام
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي غزل المسك
لقد وضعتينا امام مفترق الطرق فنحن حائرين اما ان نقف مكتوفي الايدي امام هذه المظاهر
واما ان نخوض داخلها ونقدم مابوسعنا ونجاهد في هذه الدعوه
اللهم اعنا على مانلاقيه في حياتنا
وجزاك الله خيرا .....
اختي غزل المسك
لقد وضعتينا امام مفترق الطرق فنحن حائرين اما ان نقف مكتوفي الايدي امام هذه المظاهر
واما ان نخوض داخلها ونقدم مابوسعنا ونجاهد في هذه الدعوه
اللهم اعنا على مانلاقيه في حياتنا
وجزاك الله خيرا .....
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواتي الحبيبات ...
والله ان القلب ليقف عاجزا امام كلماتكم الفياضة التي ما برح قلبي وما هدأ الا عندما تلوت ايات من الكتاب الحكيم علني احتكم بحكمته ... ان هذا القلم الذي لطالما راودكن بأنه قلم مبدع ما هو الا صاحب فتاة لا تعرف ... كيف تقاوم ذلك التيار الهمجي الذي يتصارع في داخل فكرها وعقلها ... وأمام عينيها ...
والله يا اخواتي لا ادري ما حل بي ... لماذا افكر بهذا ... الم يكن من الجدير بي ان اعمل بما امرني الله به دون ان تفكير بكل طاعة ووضاعة ...
ولكن ترجع الحروف لتمتزج ببعضها ... ولتتلطخ على ذلك القلب الطاهر ... ودون اية تساؤلات .. وبعيدة كل البعد عن السذاجة واللامبالاة ...
جزاك الله خيرا اختي الحبيبة .. حلم قلبي ... وجمعك اللهم باخوانك واقرانك ممن تحبين ... اللهم امين ...
طبت اختي العزيزة ... اعز الحبايب ... وطاب ممشاك ... شكرا لك على تحليلك الطيب ...
وانت يا شموخ الاسلام ... نعم انت ... يا من ترن كلماتك العذبة ... مسمعي بكل وجل ... يا من دقت همساتك با قلبي الموصد ففتح ... انت راااااااااااااااااااااااااااااااائعة .... انت بااااااااااااااااارعة ...
الم يكن حري بك انت تكتبي انت الموضوع ولست انا ....اذهلتني وصفعتني صفعة قوية على وجهي لعلي اصحو من غفلتي الطويلة ومن ذلك الرقاد العميق .. أسأل الله ان يجمعني بك في الدنيا ... وان لم نجتمع فبالاخرة لنا لقاء بإذن المولى ...
اما انت يا عزيزتي ... الامل m ... فمن الفشل ان نقف حائرين مكتوفي الايدي ... وما علينا الا نمشي وراء الواقع الذي يجرنا لامر لاندري ما هو ... وما هو الا ضياع ... بل علينا ان نصير نحن الواقع ... ونجعله في قبضتنا ... وان لا نيأس من روح الله ...
اختكم في الله المحبة لكم دائما ..... غزل المسك ...
والله ان القلب ليقف عاجزا امام كلماتكم الفياضة التي ما برح قلبي وما هدأ الا عندما تلوت ايات من الكتاب الحكيم علني احتكم بحكمته ... ان هذا القلم الذي لطالما راودكن بأنه قلم مبدع ما هو الا صاحب فتاة لا تعرف ... كيف تقاوم ذلك التيار الهمجي الذي يتصارع في داخل فكرها وعقلها ... وأمام عينيها ...
والله يا اخواتي لا ادري ما حل بي ... لماذا افكر بهذا ... الم يكن من الجدير بي ان اعمل بما امرني الله به دون ان تفكير بكل طاعة ووضاعة ...
ولكن ترجع الحروف لتمتزج ببعضها ... ولتتلطخ على ذلك القلب الطاهر ... ودون اية تساؤلات .. وبعيدة كل البعد عن السذاجة واللامبالاة ...
جزاك الله خيرا اختي الحبيبة .. حلم قلبي ... وجمعك اللهم باخوانك واقرانك ممن تحبين ... اللهم امين ...
طبت اختي العزيزة ... اعز الحبايب ... وطاب ممشاك ... شكرا لك على تحليلك الطيب ...
وانت يا شموخ الاسلام ... نعم انت ... يا من ترن كلماتك العذبة ... مسمعي بكل وجل ... يا من دقت همساتك با قلبي الموصد ففتح ... انت راااااااااااااااااااااااااااااااائعة .... انت بااااااااااااااااارعة ...
الم يكن حري بك انت تكتبي انت الموضوع ولست انا ....اذهلتني وصفعتني صفعة قوية على وجهي لعلي اصحو من غفلتي الطويلة ومن ذلك الرقاد العميق .. أسأل الله ان يجمعني بك في الدنيا ... وان لم نجتمع فبالاخرة لنا لقاء بإذن المولى ...
اما انت يا عزيزتي ... الامل m ... فمن الفشل ان نقف حائرين مكتوفي الايدي ... وما علينا الا نمشي وراء الواقع الذي يجرنا لامر لاندري ما هو ... وما هو الا ضياع ... بل علينا ان نصير نحن الواقع ... ونجعله في قبضتنا ... وان لا نيأس من روح الله ...
اختكم في الله المحبة لكم دائما ..... غزل المسك ...